في الأول من شهر رجب 1441هـ الموافق 25 فبراير 2020م، صدر أمر ملكي بتحويل مسمى الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى وزارة السياحة، وهي تهدف إلى الاهتمام بالقطاع السياحي بجميع جوانبه في المملكة العربية السعودية، وذلك بتنظيمه وتنميته والترويج له. وقد تولت شركة ألف إدارة العلاقات العامة للهيئة والمساهمة في تعزيز الصورة الذهنية الإيجابية لها ولدورها، والعمل على إبراز عمل الهيئة في تعزيز دور قطاع السياحة وتذليل عوائق نموه، وتسليط الضوء على العوامل والمقومات الهائلة التي تتمتع بها المملكة؛ عبر صياغة الرسائل الرئيسية لأهدف الهيئة، واستخدام مختلف أنماط الاتصال والتواصل لتعزيز دور القطاع السياحي ونموه مع مكانة وقيم ودور المملكة في الحضارة الإنسانية وتأثيرها في المجتمع الدولي، باعتباره رافداً مهماً من روافد الاقتصاد الوطني. كما ساهمت ألف في بناء الشراكة الوثيقة بين الهيئة ورواد صناعة السياحة والشركاء لإيجاد وتهيئة مناخ تستطيع هذه الصناعة الناشئة من خلاله تحقيق درجة عالية من الاكتفاء الذاتي، إلى جانب إظهار أهمية قطاع التراث الوطني للمملكة وحماية الآثار، وعمليات تطوير المتاحف والتراث العمراني، والمساهمة في زيادة المعرفة بعناصر التراث الثقافي بالمملكة، وتهيئة الموارد الثقافية ليتم تطويرها وعرضها على أفراد المجتمع في إطار تعزيز السياحة الثقافية، وتحفيز استثمارات القطاع الخاص في مشاريع الآثار والمتاحف.

المهام

• صياغة وتنفيذ استراتيجية العلاقات العامة وبرنامج للترويج لهيئة السياحة، والأنشطة المتعلقة بقطاع السياحة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
• كتابة المقالات، وإعداد الأخبار الصحفية والمقابلات الخاصة بالهيئة، وبقطاع السياحة.
• التركيز على الأفراد: السعوديون والأجانب،
• والشركات والمؤسسات من القطاعين العام والخاص.
• تعزيز الصورة الذهنية والحفاظ على السمعة الإيجابية لهيئة السياحة (سابقاً).
• نشر المعلومات والوعي حول خدمات وخطط ومشاريع الهيئة.
• التأثير الإيجابي في الفئات المستهدفة داخليا وخارجيا.
• الرصد الإعلامي والتحليل.